دائرة الدبلوماسية والسياسات العامة، اصبح اسمها دائرة العلاقات الدولية والدبلوماسية.
دائرة الدبلوماسية والسياسات العامة، أصبح اسمها: "دائرة العلاقات الدولية والدبلوماسية".
تاريخ الإنشاء: 1964
الرئيس الحالي: زياد أبو عمرو
الرؤساء السابقون: نقولا الدر، فايز الصايغ، كمال ناصر، فاروق القدومي، عبد الوهاب الكيالي، أحمد صدقي الدجاني، ياسر عبد ربه، عبد الله الحوراني، حنان عشراوي.
الأسماء التي أُطلقت على الدائرة: من 1964 لغاية 1971 كان اسمها: "الدائرة الدبلوماسية والسياسات العامة"، ثم من 1971 إلى 1973 كان اسمها: "دائرة الإعلام والتوجيه الوطني"، ثم من 1973إلى 1974: "الدائرة السياسية"، ثم تغير إلى: "دائرة شؤون التربية والثقافة" من 1974إلى1977، ثم أصبح الاسم: "لجنة الثقافة والعلوم" من 1977 إلى 1983، ثم تحول الاسم إلى: "الإعلام والثقافة" من 1983 إلى 1987، ليتغير الاسم مجددًا في 1987إلى 1996 وأصبح: "دائرة الثقافة"، أما من 1996 إلى 2018 فقد أصبح الاسم: "دائرة الثقافة والإعلام"، ليتغير مجددًا من 2018 إلى 2020 إلى: "الدائرة الدبلوماسية والسياسة العامة"، ثم أصبح في 2021 إلى 2023: "دائرة العلاقات الدولية والدبلوماسية".
تَخَطَّى التواصلُ والاتصالُ مَعَ الْعَالِمِ الْخَارِجِيِّ مَفْهُومَهُ التقليديّ الْقَائم حصريًا عَلَى الْقِنْوَاتِ الرسمية، وباتتِ الدبلوماسية الْعَامّة "القوةُ النَّاعِمَة" نَهجًَا وأسلوبًا لِلْدُوَلِ المتقدمةِ الَّتِي تَسَلَّلَتْ إلى اِلسَاحَةِ الأمميةِ عِبْرَ الاتصالِ الْمُبَاشِرِ مَعَ الشعوبِ، وَاِسْتِهْدافِ وَسَائِلِ الإعلامِ بِمُخْتَلِفِ أَشكالِهَا، والتشبيكِ مَعَ الْمُجْتَمَعِ الْمَدَنِيِّ والمنظماتِ الأهليةِ والأقلياتِ وَالْبُنى التعليميةِ والثقافيةِ والاجتماعيةِ والروحيةِ، مِنْ أكاديميينَ ومثقفينَ وفنانينَ وَنِساءٍ وَشَباب وِقَادِة فَاِعْلِينَ ومؤثرينَ فِي مُجْتَمَعَاتِهُمْ. وَأَضْحَتْ هَذِهِ القوة أداةً فَاعِلَةً لِمُخَاطَبَةِ الشعوبِ وَاِجْتِذَابِ الرأيِ الْعَامِّ الْعَالِمِيّ، وَاِبْتِداعِ خُطْوَاتٍ عمليةٍ تُسَاهِمُ فِي عُبُورِ قَضيَّتِنَا الْعَادِلَةِ وَثِقَافَتنا وَحضارَتَنا وَقَوْمِيتنَا للأممِ، وَتَكْوينِ فَهمٍ وَاضِحٍ لِروَاِيِتنا، وَخلقِ انطِباعَاتٍ إيجابيةٍ، وإحداثِ تَغْيِيرٍ حَقِيقَيّ فِي الرأيِ الْعَامِ الْعَالَمِيِّ، يَصبّ نَحْوَ بِنَاءِ عَلاَقَاتٍ مَتِينَةٍ ومستدامةٍ، والتأثيرِ فِي صنْعِ الْقرارِ الرَّسْمِيِّ، وإيجادِ دعمٍ للخطواتِ الفلسطينيةِ الرسميةِ فِي الساحةِ الدوليةِ.
وَاِنْسِجامًا مَعَ مَا ذُكِر، وَللسيرِ قدما نَحْوَ نَهْجِ الإصلاحِ وَالتَّطْوِير؛ تعمل دَائِرَة "الدبلومَاسِيَّة وَالسِّياسَاتِ الْعَامَّةِ" بِصِيغَتِهَا الْجَديدةِ بتكامليةٍ مَعَ جَمِيع المؤسساتِ عَلَى مُسَانَدَةِ ِالدبلوماسيةِ الفلسطينيةِ الرسميةِ والأفرادِ وَالْجَمَاعَاتِ الْمُنَاصِرِينَ وَالْمُتَضَامِنِينَ مَعَ قَضِّيَّتِنَا الْعَادِلَة، لِبَلْوَرَةِ الْوَاقِعِ الْفِلَسْطِينِيِّ برسائلَ وَاضِحَةٍ وَمُقْنِعَةٍ وَتَطْوِيرِ آلياتِ الْعَمَل لِتَقْديمِ ِالروايةِ الحقيقيةِ وَالْوُصُولِ إلى شُعُوبِ الْعَالِمِ أَجْمَعَ وَمُخَاطَبَةِ الرأيّ الْعَامِ الْعَالَمِيِّ، مِنْ خِلَال صِيَاغَةِ شبكةٍ منْ القنوات الشعبيةِ والجماهيريةِ، وَبِنَاءِ عَلاَقَاتٍ عَلَى مُخْتَلِفِ الْمُسْتَوِيَاتِ وَمَعَ مُخْتَلِفِ الْقطاعَاتِ، وتعزيزِ التواصلِ الإنسانيّ والحضاريّ وَالثَّقافِيَّ والفكريّ والمعرفيّ، وَتَحْسِينِ الْفِكَرَةِ والسمعةِ والصورةِ، وَخلقِ انْطِباعَاتٍ ايجابيةٍ عَنْ الْمَوْقِفِ الرَّسْمِيِّ الْفِلَسْطِينِيِّ، والحثّ عَلَى التعاونِ والتبادل، وَتَمْتينِ الْعَلاَقَاتِ عَلَى المدى الطويلِ عبر اِسْتِغْلاَلِ التقدمِ المعرفيّ والتكنولوجيّ الْهَائِل. كَمَا سَتعملُ الدَّائِرَةُ عَلَى تعزيزِ الْخِطَابِ الْفِلَسْطِينِيِّ وَتَطويره بِمَا يَضْمَنُ الْحفاظ عَلَى الروايةِ الأساسية ِوالثابتة، وإيصالها بزخمها وَحَقِيقتها لِلْعَالِمِ أجمَعْ، وَمُوَاكَبَةِ كُلّ مَا هُوَ طَارِئٌ وَمُسْتَجَدٌّ مِنْ التطوراتِ السياسيةِ والميدانيةِ وإيصالِ الروايةِ الْحَقِيقَةِ وَمُوَاجَهَةِ آلةِ الْكَذِبِ والتشويهِ الَّتِي يَسُوقُهَا الْاِحْتِلاَلُ الإسرائيلي.
وإضافةً إلى ذَلِك، سَتُرْسِّخُ الدائرةُ أسسَ التعاونِ والتواصلِ والتنسيق، بِمَا يضمنُ تَفَاعُلَ وَمُشَارَكَة الْفِلَسْطِينِيِّينَ فِي جَمِيع أماكنِ تَوَاجُدِهُمْ فِي الْمُنَافِي واللجوءِ وَالغربةِ بِشَكْلٍ تكامليّ مستغلةً ثَوْرَةَ َالاتصالاتِ وتكنولوجيا الْمَعْلُومَاتِ الَّتِي اِجْتَاحَتْ الْعَالِم، وَأَخَّذَتْ تبلورُ سِياسَاتِ الدولِ وَتَخلق صورتَهم وَتُقدم حَضَاَرَاتِهمْ وَقوميتهم وَهَوِيتِهمْ لِلْعَالِمِ بقوالبَ مُلاَئِمَةٍ عَابِرَةٍ لِلْقَارّاتِ. وَسَتُولِي الدائرةُ اِهْتِمَامَا خاصًا لِلْمُسَاهَمَةِ فِي صِيَاغَة ِالسياساتِ الْعَامَةِ الداخليةِ لِتَحْقِيقِ الْهَدَفِ والرؤيةِ، وَذَلِكَ مِنْ خِلَال وَضْعِ الاستراتيجياتِ وَالْخُطَطِ وَالْبَرامِجِ الْمنبثقَةِ عَنْ هَذِهِ السياساتِ الْهَادِفَةِ إلى تَحْقِيقِ التفاعل الدَّاخِلِيّ بِاعْتِمادِ مَعَايِير ومؤشرات قِيَاسٍ وَاضِحَةٍ وَدَقيقَةٍ وَعبر تَحْدِيدِ السياساتِ الداخليةِ المستمرةِ والآنية، واتخاذِ الْقَرَارَاتِ اللازمةِ والسريعةِ والطارئةِ اِسْتِنادًا إلى الْعَمَلِ البحثيّ والدراساتِ وَالْوَثَائِق، وَمُرَاجَعَةِ الْمَنْظُومَةِ التشريعيةِ ومواءمتِها للقوانين الدوليةِ والإنسانيةِ الدوليةِ، كَمَا وسَتركِزُ عَلَى إصدارِ أَوَرَاقٍ بحثيةِ وَتقاريرَ سياسيةٍ وَتَقْدير مَوْقِفٍ بِاِعْتِمادِ سُبُلِ الْبَحْثِ الْمَوْضُوعِيِّ الْمُتْقِنِ والنشرِ الْمَسْؤُولِ والتوثيقِ الْمَتِين، وَاِعْتِمادِ أسلوبِ التثقيفِ والتوعيةِ وتعزيزِ الْحِوَارِ والنقاشِ الدَّاخِلِيّين وَالْعَامّين بِهَدَفِ إطلاعِ الرأيّ الْعَامّ وأصحابِ الْقرارِ والناشطينَ والأكاديميينَ المهتمينَ بالشأنِ الْفِلَسْطِينِيِّ وَالْحُقوقِ الفلسطينيةِ لِلْمُسَاهَمَةِ فِي تعزيزِ نِضَالِ شعبِنَا وإثباتِ روايتهِ التاريخيةِ وحقوقهِ الْمَشْرُوعَةِ وتطلّعهِ للحريةِ أسوةً بِباقِيِ شُعُوبِ الأرضِ. وَسَتُشَجِّعُ ُالدائرة ُالنقاشَ الْعَامّ حَوْلَ الْقَضَايَا الأساسيةِ الَّتِي تمسُّ الشعب الْفِلَسْطِينِيَّ، بِمُشَارَكَةِ ِالكلّ الْفِلَسْطِينِيِّ، مِنْ خِلَالَ تعزيزِ الْحِوَارِ الْعَامّ وَالْمُشَارَكَةِ الْفعالَةِ فِي بِنَاءِ رُؤْيةٍ وطنيةٍ جَامِعَةٍ وتشاركيةٍ تَتَبَنَّى وَتَجَمع وَجْهَاتِ النظرِ الْمُخْتَلِفَةِ لتشكل قَاعِدَةً مؤثرةً مُسَانَدَةً وداعمةً لِلْمَوْقِفِ الْفِلَسْطِينِيِّ الرَّسْمِيّ.
الرؤية و الرسالة
يُشكّلُ إقامةَ دُوَلَةِ إسرائيل عَلَى الأراضي الفلسطينيةِ الْمُغْتَصِبَةِ عَامَ 1948 ظُلَمًا تاريخيًا لِلشّعَبِ الْفِلَسْطِينِيِ الَّذِي مَا زَالَ قَائِمًا حَتَّى الآنَ. فَخِلَالَ الْعُقُودِ السبعةِ الْمَاضِيَةِ وَاجَهَ شُعَبُنَا الأعزلُ جَرَائِمَ حَرْبٍ مُتَوَاصِلَةً، وَأَصْبَحَ هَدَفًا لِسِياسَاتِ التطهيرِ الْعِرْقِيّ والتهجيرِ وَالْقَسْرِي وَالْفَصْلِ الْعُنْصُرِيّ والدمارِ والتشريدِ والسرقةِ. وَفِي سِياقِ التضليلِ والتزويرِ الَّذِي تَنْتَهِجُهُ إسرائيل ضِدَّ الإنسانِ الفلسطينيّ ووجوده وهويّته، والتحيزِ المسبقِ لِخِطَابِ المحتلّ والإقصاءِ المتعمّدِ لِلْخِطَابِ الْفِلَسْطِينِيِ وَتَجَاهُلِ الضحيةِ، وَفِي ظَلَّ الشراكةِ الأمريكيةِ لِدولَةِ الْاِحْتِلاَلِ وَدعمها الْمَالِيّ وَالْقَانُونِيّ والسياسيّ وَالْعَسْكَرِيّ لِحُكُومَةِ نتنياهو اليمينيةِ المتطرفةِ مِنْ أَجَلْ الْقَضَاءِ عَلَى القضيةِ الفلسطينيةِ بِجَميع عَنَاصِرِهَا ومكوناتِها، وَعَجزِ الْمُجْتَمَعِ الدوليّ وتجاهلهِ لِاِنْتِهاكَاتِ إسرائيلَ وَخُرُوقَاتِهَا، وتوفيرهِ الْغِطَاءَ اللازمَ لَهَا للاستمرارِ بِجَرَائِمِهَا وَاِسْتِعْبادِهَا لِشعَبِنا وَفرضِهَا سِياسَاتِهَا الأحادية وَخلقها أَمَرًَا وَاقَعًَا عَلَى الأرضِ لِتَمْكِينِ وَتَوْسِيعِ اِحْتِلاَلِهَا الْعَسْكَرِيّ الأطول فِي التاريخِ الْحَديثَ، وَفِي ظَلَّ وَاقِعٍ عَرِبَي متأزمٍ وَمُنْشَغِلٍ بشؤونهِ الداخليةِ وَالْمِنْطَقَةِ بِكَامِلِهَا والتدخلاتِ السلبيةِ والمتفاقمةِ، ارتَأت منظمةُ التحريرِ، وَلِكَيْ لَا تَتْرُك الساحة العالمية رَهينَةَ الْخِطَابِ الشعبويِّ وَالْعُنْصُرِيّ الْمُشَوِّهِ والسياساتِ المعاديةِ والروايةِ المزورةِ، تبنّي إستراتيجية الدبلوماسيةِ والسياساتِ الْعَامّةِ بِاِعْتِبارِهَا أداةً فَاعِلَةً ومؤثرةً فِي السياسةِ الْخارجيَةِ الْحَديثَةِ وَفِي صِيَاغَةِ الْمَفَاهِيمِ والأولوياتِ الداخليةِ، وإتباع نَهْجٍ تَكامُلَيّ وَشَامِلٍ فِي مُخَاطَبَةِ الشعوبِ والتأثيرِ فيهم وَحَثّهمْ وَحَشْدهمْ لِصَالِحِ قَضَيْتِنَا الْعَادِلَةِ وَمَوَاقِفِنَا، وَتَكْوين وَعْيٍ عَالِمِيٍّ والتأثيرَ بالرأيِ الْعَامِّ وَتَحْرِيكَ بوصلتهِ باتجاهِ حَقِيقَةِ مَا يَجْرِي عَلَى الأرضِ، وَتَعْمِيقَ فهمهِ لِوَاقِعِنَا بالتشبيكِ والإقناعِ وَتَرَابُطِ الْمَفَاهِيمِ وَالْقِيَمِ وَالمصَالِحِ، وَخلقِ شراكَاتٍ وَتَفَاعُلَاتٍ جَديدَةٍ وَاِسْتِخْدام استراتيجياتِ الاتصالاتِ الْحَديثَةِ اِسْتِنادًَا إلى سِياسَاتٍ عَامَّةٍ داخليَةٍ تَعْتَمِدُ النهجَ الْبَحَثِيّ الْمُرْتَكِز إلى مَعَايِير ومؤشراتٍ بحثيةٍ دَقيقَةٍ وَوَاضِحَةٍ تُسَاهِمُ فِي تَطْبِيقِ الْخُطَطِ وَالْبَرامِجِ الْمَنْشُودَةِ لِتَحْقِيقِ الرُّؤى والأهداف، بِمَا يَضْمَنُ تَفَاعُل الْمُجْتَمَعِ الداخليِّ وَتَحْقِيق مُصَالِحِ الفلسطينيينَ فِي جَمِيع أماكنِ تَوَاجُدِهُمْ . وَلأنّ الرسالة الفلسطينية واحدة، والهدفُ الْعَامُ الفلسطينيُ وَاحْد، تَعْتَمِدُ الدائرةُ فِي نَهْجِهَا مَفْهُومَ ثَقَافَةِ التنويرِ والتسامحِ والتعدديةِ الَّتِي تُؤَدِّي إلى إقامةِ نَظَّام الحوكمةِ الرشيدةِ وَسِيادَةِ الْقَانُونِ، وَالتِي تَلْتَزِمُ بِالْمَبَادِئِ الْمَنْصُوصِ عَلَيهَا فِي وَثِيقَةِ الاستقلالِ وَضَمَانِ تَنْفِيذِهَا فِي مُخْتَلِفِ مَجَالَاتِ العَمَلِ، كَمَا تؤكدُ أَصَالَة الْهَوًيَةِ الوطنيةِ الفلسطينيةِ وَالْاِنْتِماء الْحَقِيقِيّ لَهَا، مَعَ تَطْوِيرِهَا لِتواكبَ متطلباتِ وانجازاتِ الْمُعَاصَرَةِ العالميةِ، وَتُشَارِك فِي صِيَاغَةِ الرُّؤى والإبداعاتِ وَالْقِيَمِ الإنسانيةِ المستقبليةِ الْمُشْتَرِكَة.
ب. أَهدافُ الدَّائِرَةِ الأساسية:
1. تَعْرِيفُ الذاتِ وَالْهَويَةِ الفلسطينيةِ بِجَمِيع أَبِعَادِهَما ومكوناتِهما عبرَ اِسْتِغْلاَلِ جَمِيع وَسَائِلِ الاتصالِ والتشبيكِ الْمُعَاصرَةِ.
2. صِيَاغَةُ عَلاَقَةُ الذاتِ مَعَ الآخرِ مِنْ خِلَال التعرّفِ عَلَى واقعهِ ومكوناتِه وَمَنْتُوجَاتِهُ الفكريةِ وموروثهِ الحضاريٍّ والإنسانيِّ.
3. التواصلُ مَعَ الآخر عَلَى أساسِ احْتِرَامِ الذاتِ وَاحْتِرَامِ الآخر والنديةِ وَتَكْريسِ الْقِيَمِ الْمُشْتَركَةِ.
4. تَقْديمُ الْمَوَاقِفُ وَالْمُبَادِرَاتِ وَالْقَرَارَاتِ وَالْمَوَاقِفِ السياسيةِ الرسميةِ وَاِسْتِخْدام الأساليبِ وَالْوَسَائِلِ الْمُقْنِعَة.
5. اِعْتِمادُ الترابط بَيْنَ الْحَدَثِ والتحليلِ وَالْبُعْدَيْنِ الآنيٍّ والاستراتيجيٍّ.
6. صِيَاغَةُ الْخِطَابِ الإنسانيِّ بِلُغَةٍ تَعْتَمِدُ الدقةَ والوضوحَ والصدقَ بأسلوبٍ عِلْمِيٍّ مِهنيّ متطورٍ.
7. خُلُقُ فَضَاءَاتٍ إنسانيةٍ جَديدَةٍ مِنْ خِلَالَ الْحفاظِ عَلَى حقِّ الْفَرَدِ والمؤسسةِ فِي الْوُصُولِ إلى مصَادِرِ الْمَعْلُومَاتِ الْمَوْثُوقَةِ بحريةٍ وَسُهولَةٍ.